نفى مصطفى الخلفي الوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة المكلف بالعلاقات مع البرلمان والمجتمع المدني، صحة ما راج حول وجود علاقة قرابة عائلية بينه وبين مرتكب حادثة دهس “الدركي بمنطقة الهرهورة”.
ونشر الخلفي بصفحته على موقع التواصل الاجتماعي تدوينة كذب من خلالها ما تم ترويجه من وجود رابط عائلي بينه وبين الشاب الذي تسبب في عملية دهس الدركي بمنطقة الهرهورة على أنه إبن شقيقته، معتبرا الرائجة مجرد خبر كاذب وافتراء، مؤكدا في الوقت ذاته أن الشاب الذي تورط في الحادث المؤلم لا تربطه به ولا بعائلته أية علاقة قرابة، مشيرا أن إبن شقيقته الوحيد لايزال طفلا يتابع دراسته بالابتدائي، داعيا المواقع التي روجت الخبر الكاذب إلى سحبه ومقدما في الوقت ذاته تعازيه لأسرة الدركي.