أدانت منظمة العفو الدولية قيام السلطات الجزائرية بإستهداف نشطاء الحراك بواسطة أساليب قمعية، وذلك بمناسبة الذكرى الثانية لهذه الحركة الإحتجاجية السياسية والإجتماعية التي تهز الجزائر.
وأوضحت منظمة الدفاع عن حقوق الإنسان في بيان لها، أن السلطات الجزائرية هاجمت عشرات المتظاهرين، والصحفيين والناشطين، من خلال إعتقالات تعسفية ومتابعات قضائية، وذلك بدعوى تظاهرهم السلمي وتعبيرهم عن آراء سياسية على شبكات التواصل الإجتماعي.